الصداقه
صفحة 1 من اصل 1
الصداقه
بسم الله الرحمن الرحيم
عنوان القصة :- الصداقة تدوم في الصدق
تاريخ تأليف القصة :- 25\11\2007م
نوع القصة :- نهاية الراجع إلي الله
كلمة تعني لي الكثير .......... تعني الحب , تعني التضحية , الوفاء , الإخلاص , ألاحترام المتبادل بين الأصدقاء , والحياة من دون أصدقاء لا طعم لها , والصديق صديق عند الضيق وعند الفرحة , صديق الكربة , صديق المنحة , أخ بمعني الكلمة , وما أحلي الكلمات التي قالها ألأمام الشافعي رضوان الله عليه :-
إذا لم يكن صفوا الوداد طبيعة
فلا خير في خل يجئ تكلفاً
ولا خير في خل يخون خليله
ويلقاه من بعد المودة بالجفاء
وينكر عيشاً قد تقادم عهده
ويظهر سراً كان بلامس قد خفاء سلام على الدنيا إذا لم يكن باه
صديق صدوق صادق الوعد منصفا
فذات يوم من ألأيام تلاقيت بصديق صادق الوعد لا يخون أصدقائه وكان طيباً باراً بوالديه ولا يعصي لهما أمراً فارتبط به وهذا مالم أجده في أحد من أصدقائي فا أحبية حب مثل الأخ وأكثر من أخ , وبعد مرور عدد كبير من ألأيام بداء بلا انحراف ويمشي معا أصدقاء السوء تلك الرفقة السيئة وبداء بعصيان والدية الذين كانوا قد فرحوا باستقامة أبنهم الذي كان لا يعصيهم ولا بحرف وكان تحت سيطرتهم لأكن ألان لم يكن ذالك الابن الذي كانوا يعرفونه من قبل وبداء بتعلم السجائر ,وأنحرف انحراف شديد لا يتخيله العقل حتى نسي القران الذي كان يحفظه
وفي يوم جلست معه أذكره بلله عز وجل فرجع إلي رشده ورجع ليتوب إلي الله وذكرته بقول الله تعالي (( ويقول الكافروا ياليتني كنت ترابا))
فحزن هذا الشاب حزناً شديداً فمن ينفعه من عذاب يوم القيامة لا ينفعه لا أصحاب ولا أخوان وذهب إلي منزله يتذكر ماذا سيحدث له أذا مات واستلقاء علي ظهره فوق فراش نومه فراء كتاب هناك من كثر هجرانه قد أصبح بالياً فأخذه ونضر إليه نضرتاً فوجد أنه كلام الله فياله من عذاب سيلاقي من الله حين يسأله ماذا فعل معا القران ومن بعد ذالك اليوم رجعا علي ما كان عليه من قبل الانحراف الشديد وتاب واستقام ولم يترك واجباً إلي وقد عمله فلم أنساء صداقتي التي بيني وبينه لا لم تكن صداقتي معه مجرد لعب بل كانت صداقتي معه صداقه دوماً أخوان .
تأليف القصة :- حسن سعد حسن عمر
وشكراً
عنوان القصة :- الصداقة تدوم في الصدق
تاريخ تأليف القصة :- 25\11\2007م
نوع القصة :- نهاية الراجع إلي الله
كلمة تعني لي الكثير .......... تعني الحب , تعني التضحية , الوفاء , الإخلاص , ألاحترام المتبادل بين الأصدقاء , والحياة من دون أصدقاء لا طعم لها , والصديق صديق عند الضيق وعند الفرحة , صديق الكربة , صديق المنحة , أخ بمعني الكلمة , وما أحلي الكلمات التي قالها ألأمام الشافعي رضوان الله عليه :-
إذا لم يكن صفوا الوداد طبيعة
فلا خير في خل يجئ تكلفاً
ولا خير في خل يخون خليله
ويلقاه من بعد المودة بالجفاء
وينكر عيشاً قد تقادم عهده
ويظهر سراً كان بلامس قد خفاء سلام على الدنيا إذا لم يكن باه
صديق صدوق صادق الوعد منصفا
فذات يوم من ألأيام تلاقيت بصديق صادق الوعد لا يخون أصدقائه وكان طيباً باراً بوالديه ولا يعصي لهما أمراً فارتبط به وهذا مالم أجده في أحد من أصدقائي فا أحبية حب مثل الأخ وأكثر من أخ , وبعد مرور عدد كبير من ألأيام بداء بلا انحراف ويمشي معا أصدقاء السوء تلك الرفقة السيئة وبداء بعصيان والدية الذين كانوا قد فرحوا باستقامة أبنهم الذي كان لا يعصيهم ولا بحرف وكان تحت سيطرتهم لأكن ألان لم يكن ذالك الابن الذي كانوا يعرفونه من قبل وبداء بتعلم السجائر ,وأنحرف انحراف شديد لا يتخيله العقل حتى نسي القران الذي كان يحفظه
وفي يوم جلست معه أذكره بلله عز وجل فرجع إلي رشده ورجع ليتوب إلي الله وذكرته بقول الله تعالي (( ويقول الكافروا ياليتني كنت ترابا))
فحزن هذا الشاب حزناً شديداً فمن ينفعه من عذاب يوم القيامة لا ينفعه لا أصحاب ولا أخوان وذهب إلي منزله يتذكر ماذا سيحدث له أذا مات واستلقاء علي ظهره فوق فراش نومه فراء كتاب هناك من كثر هجرانه قد أصبح بالياً فأخذه ونضر إليه نضرتاً فوجد أنه كلام الله فياله من عذاب سيلاقي من الله حين يسأله ماذا فعل معا القران ومن بعد ذالك اليوم رجعا علي ما كان عليه من قبل الانحراف الشديد وتاب واستقام ولم يترك واجباً إلي وقد عمله فلم أنساء صداقتي التي بيني وبينه لا لم تكن صداقتي معه مجرد لعب بل كانت صداقتي معه صداقه دوماً أخوان .
تأليف القصة :- حسن سعد حسن عمر
وشكراً
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى