الشــــــــــــــاب المعذب
صفحة 1 من اصل 1
الشــــــــــــــاب المعذب
بسم الله الرحمن الرحيم
عنوان القصة :ـ الشاب المعذب
تاريخ تأليف ألقصة:- 18\10\2008م
حال القصة :ــ واقعيه
في يوم من الأيام كان هناك شابا وسيما قويا باراً لوالديه وكان له أباً قاسياً عليه لا يعرف ألرحمه ولا ألشفقه فذات يوم من ألأيام حدثت لهم أزمة ماليه لم يستطع والد الشاب سدادها فأجبر الأب أبنه علي العمل في ألإعمال ألشاقة فكان الولد باراً فأطاع والده وذب للعمل مع أحد المقاولين في الشوارع فكان هذا الشاب يعمل بجد ونشاط لم يكن يتكاسل من العمل لان العمل عباده وطاعة الوالدين طاعة فذات يوم من الأيام بينما كان الشاب يعمل في الطرق أحس بإرهاق شديد في الجسم وعند انتهاءه من العمل ذهب إلي أبيه وتكلم معه بسبب المرض الذي هو يعاني منه هذا الشاب لكن ألأب رفض أن يذهب أبنه لأخذ ألعلاج لهذا المرض فكانت ردة فعل هذا الشاب تجاه والده بأمر حاضر وواصل العمل وفي يوم العمل أحس بإرهاق شديد فنطرح ارض لم يعرف احد بما جرا له لأكن احد فعال خير أخذه إلي المستشفي وأعطاه الدواء وأعطاه نقود لأخذ كل الغذاء والدواء الكامل وعند عودة هذا الشاب إلي المنزل وجد أبه قد غضب عليه بسبب عدم وجوده في العمل لأكن اندهش هذا ألأب ما وجد معا وحدث أباه كل ماجراء له ورضي والده بكل شي ورجع هذا الشاب علي مكان عليه من قبل في أكمل السعادة والعيشة ألهنيه التي لم يكن يعمل فيها إي شي وكان أبه يحبه حب لا يتوقعه أبداً .
ألنصيحة :- لكل أب ولكل أماً أن يرفقوا في أولادهم فهم من عظام وليس من حديد فهم في وقت لا يشعرون بل تعب وفي بعض أيام يشعرون بتكسر في أعضاهم فهم ينشطون عندما تحبوهم وترفقوا عليهم ويتعبون عندما تصيحون عليهم فالله الله علي أبناكم وأتقو الله في أولادكم .
وشكــــــــــــراً لكم
من تأليف \ حســـــــن سعــــد حســــن عمر
ألصبــــــــــــــاغ
عنوان القصة :ـ الشاب المعذب
تاريخ تأليف ألقصة:- 18\10\2008م
حال القصة :ــ واقعيه
في يوم من الأيام كان هناك شابا وسيما قويا باراً لوالديه وكان له أباً قاسياً عليه لا يعرف ألرحمه ولا ألشفقه فذات يوم من ألأيام حدثت لهم أزمة ماليه لم يستطع والد الشاب سدادها فأجبر الأب أبنه علي العمل في ألإعمال ألشاقة فكان الولد باراً فأطاع والده وذب للعمل مع أحد المقاولين في الشوارع فكان هذا الشاب يعمل بجد ونشاط لم يكن يتكاسل من العمل لان العمل عباده وطاعة الوالدين طاعة فذات يوم من الأيام بينما كان الشاب يعمل في الطرق أحس بإرهاق شديد في الجسم وعند انتهاءه من العمل ذهب إلي أبيه وتكلم معه بسبب المرض الذي هو يعاني منه هذا الشاب لكن ألأب رفض أن يذهب أبنه لأخذ ألعلاج لهذا المرض فكانت ردة فعل هذا الشاب تجاه والده بأمر حاضر وواصل العمل وفي يوم العمل أحس بإرهاق شديد فنطرح ارض لم يعرف احد بما جرا له لأكن احد فعال خير أخذه إلي المستشفي وأعطاه الدواء وأعطاه نقود لأخذ كل الغذاء والدواء الكامل وعند عودة هذا الشاب إلي المنزل وجد أبه قد غضب عليه بسبب عدم وجوده في العمل لأكن اندهش هذا ألأب ما وجد معا وحدث أباه كل ماجراء له ورضي والده بكل شي ورجع هذا الشاب علي مكان عليه من قبل في أكمل السعادة والعيشة ألهنيه التي لم يكن يعمل فيها إي شي وكان أبه يحبه حب لا يتوقعه أبداً .
ألنصيحة :- لكل أب ولكل أماً أن يرفقوا في أولادهم فهم من عظام وليس من حديد فهم في وقت لا يشعرون بل تعب وفي بعض أيام يشعرون بتكسر في أعضاهم فهم ينشطون عندما تحبوهم وترفقوا عليهم ويتعبون عندما تصيحون عليهم فالله الله علي أبناكم وأتقو الله في أولادكم .
وشكــــــــــــراً لكم
من تأليف \ حســـــــن سعــــد حســــن عمر
ألصبــــــــــــــاغ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى